منذو انهيار الاشتراكيين في حرب 94 م وفرارهم من عدن ودخول قوات ا
لشرعية وهو ماولد شعورا لدى ازلام هؤلاء واتباعهم بالمرارة والذل
والانكسار نتح عنه ايضا بحر هادر من الاحقاد والغضب بدوره نتج عن
هذه الاحقاد والغضب ما اسميه ثقافة الكذب اللتي اصبحت قاسم مشترك
في جميع المواضيع اللتي ينسجها بعض من ازلام الاشتراكيين وفئات منافقة
وانتهازية كعصابات تاج العميلة المعروضة للبيع في سوق النخاسة السياسي
لمن يدفع اكثر وفئات اخرى في الداخل بعضها مغرر بها وبعضها مدفوعة الاجر ....
ومن اكبر الاكاذيب اللتي نسجها هؤلاء الكاذبين مقولة ان عدن العاصمة
الاقتصادية ودرة اليمن الغراء سيتم تحويلها الى قرية وستعود الى العصر
الحجري واستمر هؤلاء العملاء يلوكون هذه الكذبة وينشرونها بين العامة
مستغلين جهل البعض واندفاع البعض وعنصرية البعض وطيبة البعض
في نشر هذه الشائعة الكاذبة ....
ومع مرور الوقت وتقدم العمل في مدينة عدن واسمترار الانشاءات في
مدينة فقدت هذه الكذبة الرخيصة قيمتها ....
واليوم تشهد عدن نهضة عمرانية جبارة وتشهد البنية التحتية عملية تجديد
ضخمة وتشهد شوارع عدن الكثير الكثير من الصيانة والاصلاح من
قبل الدولة وبشهادة الكثير عدن تعيش نقلة نوعيه نحو التقدم وستشهد
عدن قريبا الكثير من الانجازات والمشاريع وستحتضن عدن حسب اخر
الانباء خليجي 20 وهو ما سيكسبها زيادة الشهرة والمعرفة من قبل
شعوب الخليج والعالم ... عدن تعيش نهضة لاينكرها الا منافق وحتى
بعض سكان عدن يشهدون بذالك ...
وهكذا اسقط في يد هؤلاء المنافقين والكاذبين وفقدوا هذه الكذبة من
مستودعات الكذب الضخمة اللتي بحوزتهم فهي كانت الاكبر والافضل لديهم
ولكن هذه هي نهاية الكذب ...
والان يبحث هؤلاء عن كذبة جديدة ور خيصة علهم يلفتون الانتباه مرة اخرى اليهم ...
لقد فقدوا الكثير من الاكاذيب والمتاجرة بدماء الناس وسرقوا حتى
احلامهم في مستقبل افضل من خلال ايهامهم انهم هم الحل وانهم هم
الاصلاح فسرقوا اموال الناس واحلامهم وقناة الهرة من عدن تشهد على
سرقتهم واختلاسهم لأاموال المخدوعين ....
فهم كا اللئام على موائد الكرام فمن مخيم اليافعي الى الصبيحة الى
مخيم الطفل الشهيد الحريري يستمر هؤلاء الاقذار في المتاجرة بدماء ابناء
الشعب من اجل الاستغلال البشع سياسيا لهذه الدماء الطاهرة وخسروا كل
اوراقهم في هذه المتاجرة الرخيصة .....
يحاولون عبثا صنع تاريخ مزور لهم في اذهان الجماهير وهم معروفين
تماما فبعضهم قتلة تاريخيين للشعب اليمني وبعضهم لصوص ومنافقين
وانتهازيين ومع مرور الوقت يفقد هؤلاء الكثير من حججهم واكاذيبهم
وخططهم الاجرامية لنشر العنف والكره والحقد والعنصرية قريبا جدا
سيصبحون مجرد ذكرى غير طيبة سياتي بعض المتبجحين الان
وسيتحدثون عن سلبيات وووووو اقول لهم نحن نعترف بكل هذا
ولكن ابتعداو ونحن باذن الله سنعالج كل هذا لكن عليكم بالبقاء في
اخر الر كب مادمتم فقط تمتهنون الصراخ والعويل وتقتاون على الاكاذيب
وصناعتها وتسويقها ابتعدوا فقط ................................. تحياتي